يُعد هذا القصر الريفي الذي يُعيد تصوّر ولاية راجستان، والمتربّع في حدائق باروكية على جزيرة خاصة، ملاذاً رائعاً للتسلية ولتمضية أوقات ممتعة - وتكتمل روعته بمنظر البحيرة التي تستضيف أسراباً من الطيور، والغرف الفاخرة التي تسرد قصة حب بين الهند والغرب.

تُقدّم كل فيلا من فيلاتنا في خليج جيمباران واحة من الهدوء والخصوصية على شاطئ المحيط حيث توفر الاسترخاء للجسم، والإلهام للعقل، والبلسم للروح - في أجواء جزيرة إندونيسية تشكلت بيد الطبيعة والتقاليد الروحانية القديمة.

يُعد الفندق رائد الضيافة الكمبودية الساحرة منذ عام 1929، إذ يشكّل أسطورة المدينة بطرازه الذي يمزج بين الطابع الاستعماري الفرنسي، وفن الآرت ديكو، والتأثيرات الخميرية القديمة، ويحتضن حانة Elephant Bar الأصلية ووصفات سرية من المطابخ الملكية.

أول فندق فخم يكشف عن روائع أنغكور وات إبان فتح أبوابه عام 1932 أمام مجموعة كبيرة من الرحّالة من شتى أنحاء العالم؛ فهذا المعلم الأنيق يحافظ على تاريخه اللامع بتواضع، ويمزج بين سحر العالم القديم والتجارب الأصيلة ليرضي اليوم أذواق محبي المغامرات.

يتألق هذا المعلم الفريد، مهد القصص والأساطير، بهندسته الاستعمارية البيضاء الفخمة على الطراز الفكتوري بين أشجار النخيل تحت أشعة الشمس الاستوائية، وهنا بدأت رحلة فندق رافلز عام 1887. ببساطة، هكذا يمكن رؤية المعلم "الأسطوري" والشعور بأناقته.

تُقدّم هذه المجموعة المثالية من الأجنحة واحة حضرية في موقع مميّز يتسم بالرقي والهدوء، ويمكن اعتبارها منزلك في مانيلا للعمل أو الترفيه، أمّا تجارب الطعام فتكتمل روعتها مع أشهى المأكولات الفرنسية الجنوبية بلمسات من الثقافة الماليزية.

بقلب مفعم بالفن ومستوحى من عبقرية الفنان المحلي هندرا جوناوان، تقدم وجهتنا التي تشكل أفقاً حضرياً في المدينة، منظوراً فريداً للعاصمة الإندونيسية، وتجربة طهو مبتكرة لإسعاد جميع عشاق الطعام المحبّين للمرح.

تعرّف على الوجهة المثالية للمنتجعات في جنوب الصين الدافئ، حيث الأنشطة المناسبة للرياضيين ولمحبي الاسترخاء، وتثريها التجارب المستمدة من ثقافة Li القديمة وشاطئ لا نهاية له من الرمال البيضاء التي تُطلق نغماتها عند مداعبة قدميك.

ستجد السحاب فوق رأسك مُباشرة في مرتفعات وان شينزن باي، موقعنا المهيب بتصميم معاصر في هذه المدينة المتلألئة، حيث يتدفق الضوء الطبيعي ليزيل الحواجز بين الداخل والخارج، ففي كل إطلالة تجسّد مشهداً مميزاً على المدينة والخليج.

يُشكّل قصرنا البوتيكي وجهة مثالية بجانب المدينة الوردية، إذ يبعث هذا الملاذ المميز الحياة في ثقافة ولاية راجاستان بما يحمله في جوهره من حرفية رائعة وطقوس أنيقة.