بحثك
رافلز
تسجيل الوصول
Select Dates
تسجيل المغادرة
غرف & ضيوف
2 بالغون
غرفة 1
بالغون
2
أطفال
0
رقم ولاء ALL
رقم الاشتراك المكون من 16 رقمًا
رقم الولاء غير موجود.
رمز ترويجي
رموز تفتح أسعارًا خاصة
رمز الترويج غير موجود.
وكيل سفر
رمز IATA المكون من 8 أرقام
الرمز الذي أدخلته غير صالح.
مسافرو الأعمال
رمز العميل (SC، AS...)
الرمز الذي أدخلته غير صالح.
 
رمز الوصول (SC، AS...)
الرمز الذي أدخلته غير صالح.
Raffles Grand Hotel d'Angkor

نبذة عنّا

وجهة قائمة بذاتها

مبانٍ تراثية وحدائق فرنسية في أجواء مستوحاة من مشهد المزارع الاستعمارية الكبيرة.

يتميّز فندق غراند أوتيل دانغكور (Grand Hotel d'Angkor) بموقعه في الحي الفرنسي القديم الأخضر الساحر في سيام ريب مواجهاً القصر الملكي، وبالقرب من متحف أنغكور الوطني، ما يجعله محطة انطلاق مثالية لبدء مغامرتك بين أحضان أنغكور. من هنا، يمكنك القيام بنزهة قصيرة سيراً على الأقدام أو ركوب التوك توك على طول ضفاف النهر الجميل وصولاً إلى أسواق المدينة المليئة بالألوان، كما تبعد المعابد الأسطورية لأنغكور 8 كيلومترات فقط، بينما يقع مطار سيام ريب الدولي الجديد على بُعد 50 كيلومتراً.

استكشف فندق غراند أوتيل دانغكور (Grand Hotel d'Angkor)

خطُ في صفحات التاريخ واكتب فصلاً خاصاً بك بمساعدة مرافقنا وخدماتنا الاستثنائية.

 
صورة

قاعة رافلز ماركي

قاعة فعاليات مُصّممة خصيصاً ومثالية لجميع المناسبات، تستضيف عروض الرقص الخميري التقليدي كل ليلة سبت.

اكتشف
صورة

منتجع رافلز الصحي وحمام السباحة

واحة مُنعشة تقدم علاجات خميرية تقليدية وعلاجات حديثة، وتضم واحدة من أضخم حمامات السباحة في كمبوديا بطول 35 متراً.

اكتشف
صورة

عشاء حسب الطلب في المعبد

أمسية جديرة بالاعتزاز، تتخذ من معابد أنغكور الأسطورية خلفية لها، مع المأكولات المحلية وعرض ساحر لرقص أبسارا التقليدي.

اكتشف
صورة

رحلات منسقة من رافلز

صُممت بعناية فائقة لمزج المغامرات المبهجة مع الإقامات الهادئة – وهي مجموعة من التجارب المتميزة للمسافر العالمي.

اكتشف

خدمة المواصلات

تتوفر سيارات ليموزين مميزة مع سائق من أجل عمليات النقل للمطار والتجول داخل سيام ريب أو إلى أماكن أبعد، طوال اليوم.

اكتشف

الانغماس الثقافي

اكتشف طقوس البركة الصباحية مع الرهبان، وفن طي زهرة اللوتس، ودروس في المطبخ الخميري.

اكتشف

الطقوس الخالدة

يُقدَّم شاي العصر في متحف زجاجي ساحر مع عازف بيانو مقيم، بينما تُعد ساعة كوكتيل إليفانت بار مؤسسة راسخة في سيام ريب.

اكتشف

بوتيك رافلز

مساحة مُخصّصة للطقوس الخالدة توجد في ردهة المبنى التراثي الرئيسي، وهو جزء من رافلز أركيد، لاقتناء تذكارات تبقى للأبد.

اكتشف
 

حُرّاس الأبواب الملكيّون

اتباعاً لتقليد الحرس الملكي، يرتدي حُرّاس أبوابنا سراويل حريرية يتغيّر لونها بحسب يوم الأسبوع.

جولة في تاريخ الفندق

اكتشف المزيد عن ثقافة كمبوديا وتاريخها مع مؤرخ الفندق المقيم، سارافان ماوث.

ملاعب التنس

هل هناك من يرغب في لعب التنس؟ يتوفر ملعبان احترافيان مع مضارب وكُرات متاحة للاستئجار، ومدرّب مقيم لتقديم الدروس.

تاريخنا

افتتح فندق غراند أوتيل دانغكور (Grand Hotel d'Angkor) أبوابه في عام 1932، وهو مثال رائع على فنادق المنتجعات الأوروبية العظيمة التي ازدهرت في آسيا في الثلاثينيات، عندما كان السفر حول العالم يُعد هواية راقية لمجتمع النخبة، وكانت أخبار معابد أنغكور وات تنتشر في كل مكان. انتشرت ثقافة الأكواخ من طابق واحد قديماً في كمبوديا، ولكن بعد رحلات طويلة إلى أماكن بعيدة، كان الضيوف المميزون يتطلعون إلى غرف توفر لهم جميع وسائل الراحة المنزلية، بما في ذلك الحمامات والشرفات الخاصة وإطلالات ملهمة. فلقد بحثوا عن المطاعم والبارات حيث يمكنهم مشاركة القصص والضحك حول مآثر بعضهم البعض. ولذلك شُيّد فندق غراند أوتيل دانغكور (Grand Hotel d'Angkor) وفقاً لأرقى معايير فن الآرت ديكو المعماري الفرنسي الأنيق مع لمساتٍ من التأثيرات المحلية. وسرعان ما تحولت الخطط الأولية لبناء 40 غرفة إلى 60 غرفة، وظلّ العدد في تزايد مع زيادة الطلب وازدهار قطاع السياحة. ولا يزال المصعد الخشبي الأصلي في ردهة الفندق، أقدم مصعد في إندوشينا، ولطالما حمل نجوم السينما، ورؤساء الوزراء، وأشهر السيدات الأوائل، والسلاطين إلى غرف النزلاء الرحبة. ولقد شكّلت القاعات والصالونات والحدائق مسرحاً لأفراح مذهلة ومفاوضات سلمية، كما شهدت أحزاناً لا تُتصوَّر في أوقات أكثر اضطراباً. في عام 2019، خضع الفندق لعملية تجديد شاملة، حيث تم ترميم 119 غرفة وجناحاً وغيرها من المعالم المعمارية إلى مجدها السابق.

A timeless landmark
1923

اقتراح لإقامة خمسة فنادق في الهند الصينية الفرنسية

يعود أصل فندق رافلز غراند أوتيل دانغكور (Raffles Grand Hotel D'Angkor) إلى اقتراح في منتصف عشرينيات القرن الماضي لبناء خمسة فنادق في جميع أنحاء ما كان يُعرف آنذاك باسم الهند الصينية الفرنسية. وتُجدر الإشارة إلى أن المهندس المعماري ومخطط المدن إرنست هيبرارد افتتح "خدمة التخطيط لمدينة الهند الصينية" في عام 1923. هذا ويحتل فندق سيام ريب المرتبة الثانية من حيث الأهمية والمساحة بعد فندق رافلز لو رويال (Raffles Hotel Le Royal) في بنوم بنه، الذي افتتح في نوفمبر 1929.
Late 1920s

أصول فندق يحتوي على 40 غرفة

في سييم ريب، تتضمن مقترحات هيبرارد بناء فندق يضم 40 غرفة ليحل محل الأكواخ من طابق واحد التي لم تعد مناسبة للأعداد المتزايدة من السياح الأثرياء ممن يتوافدون لرؤية معابد أنغكور. منذ عام 1907، أصبحت أطلال المعابد وجهة سياحية بارزة، حيث زارها نحو 200 شخص في غضون ثلاثة أشهر فقط. وبحلول أواخر عشرينيات القرن العشرين، أصبح تدفق السياح فيضاناً. حتى خلال فترة الكساد الكبير، تم تسجيل زيارة 2817 سائحاً لأنغكور في عام 1934.
1992

الوعي السياسي

من أهم المناسبات التي أُقيمت في فندق غراند أوتيل (Grand Hotel) هو حفل غداء لكبار الشخصيات في 5 أغسطس 1992. حيث استضاف الفندق صاحب السمو الملكي الأمير نورودوم سيهانوك وقائد بعثة الأمم المتحدة الانتقالية (UNTAC) ياسوشي أكاشي، وتضم قائمة الضيوف دبلوماسيين وممثلين عن بعثة UNTAC بمن فيهم الجنرال جون ساندرسون، وقادة المجلس الوطني الأعلى (SNC) – هون سين، وخيو سامفون، وإينغ مولي، وصاحب السمو الملكي الأمير نورودوم راناريده، إضافة إلى قادة من SOC وKP وFUNCIPEC وDK. وانتهي الغداء، مع طاولة مضيفة وثماني طاولات للضيوف، بالإعلان عن إجراء انتخابات برعاية الأمم المتحدة في كمبوديا في مايو 1993.
1996

تجديدات رافلز

بدأ الفندق الذي تراه اليوم يتخذ شكله عندما شرعت شركة رافلز العالمية المحدودة في عملية تجديد واسعة النطاق في مارس 1996. وفي 30 ديسمبر 1997، تم افتتاح فندق رافلز غراند أوتيل دانغكور (Raffles Grand Hotel D'Angkor) رسمياً بإجمالي 119 غرفة، أي حوالي ضعف العدد الذي بُني في الأصل. تُعتبر الردهة باردة وغير مزدحمة، وهي تحفة فنية في التعبير الأنيق المتحفظ؛ بينما تمتد الممرات إلى ما يبدو وكأنه نقاط تلاشٍ، كما لو كانت منعكسة في مرايا لا حصر لها. وتوافقاً مع الطراز الأصلي للمبنى، أُضيف مطعم ذا كونسيرفاتوري لتوسيع منطقة الردهة وتوفير مساحة رحبة لتقديم الكوكتيلات وشاي العصر. فهو يطل على الحديقة وحمام السباحة الشهير، وقد تم تصميمه على غرار حمامات السباحة القديمة في أنغكور نفسها.
1997

إضافة أجنحة جديدة

بمحاكاة كاملة للطراز المعماري للمبنى الرئيسي، أُضيف جناح جديد في الجهة الغربية، وثلاث فيلات رائعة، إحداها تضم المنتجع الصحي، إلى الشرق من حمام السباحة. حيث تقع جميعها وسط حدائق استوائية خضراء. كما يحتفظ الفندق بدارين لأداء العروض في الهواء الطلق. يقع أحدهما بشكل مائل مقابل الفندق في حدائق النهر العامة. بينما يقع تراس أبسارا الآخر في حدائق الفندق الخاصة.
1998

تم ترميم متنزه وحديقة وجسر

تُجري فنادق ومنتجعات رافلز أعمال ترميم الحدائق التي تمتد من الفندق إلى الطريق الرئيسي، وتضم الحدائق الرسمية، والتي يطلق عليها الآن اسم حدائق الحملة الملكية من أجل الاستقلال. وتُجدر الإشارة إلى أن هذا المنتزه ذو الشكل المروحي، الذي يُشكّل واجهة مهيبة للفندق، يتشاركه سكان سيام ريب. ويضم مجمّع الحدائق، بالإضافة إلى الحديقة الرسمية، منطقة مُخصّصة للّوتس، الزهرة المقدسة في البوذية، وكذلك حدائق النهر الممتدة على ضفاف نهر سيام ريب، وحدائق المعابد. وكذلك في عام 1998، تم ترميم الجسر المشيّد عام 1928 على طراز آرت ديكو والذي يمتد فوق النهر.
2000s

شقيقة فندق لو رويال

من خلال تأمين واستعادة والحفاظ على النزاهة التاريخية للفندقين الشقيقين المكملين، فندق رافلز لو رويال (Raffles Hotel Le Royal) في فنوم بنه وفندق غراند أوتيل دانغكور (Grand Hotel d’Angkor) في سيام ريب، ترتبط فنادق ومنتجعات رافلز ارتباطاً وثيقاً بالمكتب الاستعماري للمهندس المعماري صاحب الرؤى والمخطط الحضري، السيد إرنست هيبرارد.
2019

إحدى كلاسيكيات رافلز تبدأ من جديد

استرجاعاً لبدايات الفندق، حين افتُتح لتلبية الحاجة المتزايدة إلى إقامة فاخرة للسياح الأوائل إلى أنغكور، يواصل غراند أوتيل دانغكور (Grand Hotel d'Angkor) ريادته في توفير ملاذ للمسافرين من جميع أنحاء العالم من خلال برنامج تجديد شامل وحساس استمر ستة أشهر.
Raffles Grand Hotel d'Angkor - Cambodia

تحديث التصميم

أُجريَت أعمال التجديد في عام 2019 بحساسية كبيرة تجاه الطراز المعماري الأصلي للمبنى. حيث تزخر التفاصيل المعمارية التاريخية، بدءاً من الإطارات الحديدية المحيطة بالمصعد الخشبي الأصلي وصولاً إلى الدرابزين المُصمّم بزخارف زهرية على طراز آرت ديكو في السلم، وجميعها أُعيد ترميمها إلى حالتها الأصلية النقية. هذا ويتم دعم الحواف العريضة للسقف المبلط الضخم على فترات منتظمة بواسطة دعامات خرسانية كبيرة متدرجة. كما تحاكي هذه الدعامات تلك المصنوعة من الخشب والتي تُرى عادةً وهي تتحمل الوزن الهائل لأسقف القصور الصينية.

وكذلك غرف الضيوف أصبحت أكثر سطوعاً بفضل الأضواء الكاشفة الجديدة ومعالجات النوافذ، بينما تضفي الأرضيات من الخشب المتين عليها دفئاً مميزاً. وتتألّق كل غرفة بإطلالات على الشوارع الساحرة أو الحدائق المذهلة. كما يتم تركيب منافذ طاقة يسهل الوصول إليها ومحطات شحن USB وإنترنت عالي السرعة لتوفير اتصال مثالي. جميع الغرف مجهزة بآلة صنع قهوة سيجافريدو جديدة، كما تم تحديث الأسرّة بفراش تعلوها وسائد سيمونز لنوم هانئ ليلاً. وكذلك شهدت الحمّامات أكبر عمليات التجديد، حيث أضيفت بلاطات إيطالية جديدة وتجهيزات حديثة، بما في ذلك دوشات تمنح النزيل شعور الاستحمام بمياه الأمطار بحجم أكبر من المعتاد. هذا ويمكن للضيوف الاستمتاع بمساحة أكبر، حيث استُبدلت الخزائن بخزائن ثياب مدمجة؛ وبما يتماشى مع تقاليد رافلز، كما يوجد مكتب للكتابة في كل غرفة.

الأسطورة والسحر

يُقال إن الفندق قد زاره شخصيتان مبجّلتان للغاية في الفولكلور الكمبودي، الإله الكبير والإله الصغير. ويمكنك زيارة ضريحهم في الحدائق الممتدة على مساحة 15 فداناً لتنعم بالحظ السعيد. هذا وتتمتّع التماثيل أيضاً بقصة مثيرة للاهتمام لترويها – ما عليك سوى سؤال مؤرّخنا المقيم الذي سيكون سعيداً بأن يزوّدك بالتفاصيل التاريخية والأساطير التي يعتز بها الكمبوديون كثيراً.

Raffles Grand Hôtel D'Angkor

قصة سيام ريب

عندما افتتح فندق غراند أوتيل دانغكور (Grand Hotel d’Angkor) أبوابه لأول مرة في سيام ريب، لم تكن هناك أي مبانٍ أخرى تحجب رؤية معابد أنغكور وات الواقعة على بُعد 8 كيلومترات. ولقد عرف المستكشفون الفرنسيون الذين فتحوا بوابة من المعابد إلى الحضارة الغربية – ومن بينهم هنري موهوت وهنري مارشال – سيام ريب كما كانت قبل وصول السياحة إليها، عندما كانت مجرد قرية صيد بسيطة تتمتع بسهولة الوصول إلى أحد أروع الصروح الدينية في العالم.

نمت البلدة مع تزايد الاهتمام بكل ما هو غريب وعجيب. أولاً جاءت الأكواخ من طابق واحد، ثم الفنادق الكبرى، إلى جانب المطاعم والحانات والمتاجر وجميع الأعمال التجارية الأخرى التي تُشكّل منتجعاً سياحياً مزدهراً. هذا ولم يكن أنغكور وات هو المعلم الوحيد؛ فقد بدأ المسافرون يتوافدون لمشاهدة غروب الشمس فوق بحيرة تونلي ساب، والوجوه المبتسمة في معبد بايون، والمعبد الغامض تا بروهم الذي شبّهه المستكشفون الأوائل بقلعة الأميرة النائمة المنيعة.

واليوم توفّر خدمة كبير الخدم من رافلز المساعدة والإرشاد إلى بعض الأسرار الثمينة في سيام ريب التي تختبئ بعيداً عن الأنظار، مثل حي كاندال فيليدج للتسوّق، ولعشّاق فن الطهي، بعض الجواهر الخفية من المطاعم.